في المقابل، لم يحسم «القومي» تحالفاته، باستثناء «ترجيح التحالف مع حزب الله في بيروت الثانية». فيما أدى حسم حزب الله وحركة أمل ضم رئيس الحزب السابق أسعد حردان إلى لائحتهما عن المقعد الأرثوذكسي في حاصبيا ــــ مرجعيون إلى «إرباك كبير بين صفوف الحزبيين الذين قرروا حتى الآن مقاطعة التصويت للائحة».